السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
مرحبا بكم في منتدى LAB16

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
مرحبا بكم في منتدى LAB16

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ليكون الحاسب الآلي لكِ عزيزتي الطالبة.. أكثر من مجرد مادة :)

دخول

لقد نسيت كلمة السر

المواضيع الأخيرة

» دعاء الرسول صلى الله عليه وسلم
مسابقة القصة والكتب Emptyالجمعة يوليو 13, 2012 1:55 pm من طرف حبي كله لربي

» قصة روووعة"سبحانك ربي ما أعظمك"
مسابقة القصة والكتب Emptyالجمعة يوليو 13, 2012 1:41 pm من طرف حبي كله لربي

» سكرابز وخامات من تجميعي
مسابقة القصة والكتب Emptyالجمعة نوفمبر 18, 2011 9:39 am من طرف M!s$ ₦ฮǾṁi

» نصيحه من اول حرف من اسمك
مسابقة القصة والكتب Emptyالجمعة يناير 28, 2011 9:08 pm من طرف احلى عسل

» مؤلم لكن راائع (بقلمي)
مسابقة القصة والكتب Emptyالجمعة يناير 21, 2011 6:05 am من طرف زائر

» يوم وداع معلمتي
مسابقة القصة والكتب Emptyالثلاثاء يناير 18, 2011 10:45 pm من طرف احلى عسل

» بدوي اول مره يروح مستشفى
مسابقة القصة والكتب Emptyالثلاثاء يناير 18, 2011 9:54 pm من طرف احلى عسل

» هنا تسابقت انا وابتسامتي ....
مسابقة القصة والكتب Emptyالثلاثاء يناير 18, 2011 9:37 pm من طرف احلى عسل

» آروع موضوع نقلتهـ آنآملي..~
مسابقة القصة والكتب Emptyالثلاثاء يناير 18, 2011 9:26 pm من طرف احلى عسل


    مسابقة القصة والكتب

    عاشقة الحاسب
    عاشقة الحاسب


    عدد المساهمات : 29
    تاريخ التسجيل : 17/05/2010

    مسابقة القصة والكتب Empty مسابقة القصة والكتب

    مُساهمة  عاشقة الحاسب الثلاثاء يونيو 01, 2010 11:51 am

    مسابقة القصة والكتب

    قصة تقرأ على الآخرين ثم يأتي السؤال عليها.

    أو تقدم القصة لتقرأ ثم يطلب من القراء وضع خط تحت أسماء الكتب.

    والآن إلى القصة:


    خواطر حاج لأول مرة

    قابلني فرحا مسرورا وعانقني عناقا حارا أحسست من خلاله بصدق الإيمان و الأخوة الإسلامية التي جعلته يفعل ذلك العناق الحار ... و إلا .. فلا رابطة بيننا سوى الإسلام.

    ثم أردف قائلا بلهجة صادقة : (تقبل الله منا ومنكم الأعمال الصالحة .. هنيئا لك على هذا الحج.. فالحج يا أخي فرصة لتطهر الإنسان من آثام وخطايا السنين المتراكمة بعضها فوق بعض .. ومدرسة لتعويد النفس على الصبر وتحمل المشاق والابتعاد عن رغد العيش وترويض الروح على الطاعة والالتقاء بالإخوان وسبر الأخلاق ) .. ثم أخذ يكمل كلامه الممزوج بصدق العاطفة وإحساس الإخوة ..
    فقال لي : (أنت الآن بدأت تمسك أول الطريق إلى الله فأنت الآن إن شاء الله رجعت ولا ذنب عليك .. فأنت تعرف أثر الذنوب في هدم الأمم والشعوب فكيف بأثرها على الفرد .. فاغتنمها فرصة ..

    قلت : أوصني ..

    قال : ( جدد حياتك .. قلت : ( كيف ؟

    قال : (لا بد من تزكية النفوس بالإخلاص و الدعاء والاهتمام بالصلاة ولا تنس التفكر في عذاب القبر ونعيمه ..

    قلت : ( جزاك الله خيرا هل من زيادة فالخير لا يملّ ..

    فقال : ( لا بد من السير على طريق واضح ..

    فقلت : (لم أفهم ..

    قال : (عليك بالعلم .. ففقه السنة الصحيحة الواردة عن الرسول صلى الله عليه وسلم ضروري لنفض غبار الجهل ...

    قلت : ( زدني ..

    قال : ( عليك بالعيش في ظلال القرآن الكريم والاهتمام برباط الأخوة الإسلامية وعليك أن تتصف بخلق المسلم الحق ..

    قلت له : (هل لك أن ترشدني إلى أمر جامع ..

    قال: (عليك أن تسلك منهاج المسلم الذي يريد أن يكون طائعا لله... ثم قال : ( عليك أن تعرف أن خسارة العالم ؛ بانحطاط المسلمين . وأن وقوع الشعوب في صراع بين الفضيلة والرذيلة سببه أيضا ابتعاد المسلمين عن الدين الحق...

    فقلت : (ماذا أفعل ؟؟ فأنا لا أتحمل المسئولية ..

    فقال : ( كلكم راع .. وأنت فرد من كلٍّ .. وأنت مطالب بنشر الأخلاق الإسلامية في نفسك وفي إخوانك .. هذا من دور الشباب في حمل رسالة الإسلام .. ألم تسمع عن شهداء الإسلام في عصر النبوة وما قدموه من بطولات عظيمة وإن شئت أن تعرف أكثر فعليك بحياة الصحابة كأبي بكر وعمر وغيرهم .. وتعرف على سيرهم تعطيك شحنة دافعة ..

    ثم مد يده إلى يريد توديعي .. فقلت له : ( هل من كلمة أخيرة ..

    فقال : ( عليك بحِلَقِ الذِكر فهي رياض الصالحين.. ولا تنس زاد المسلم اليومي الإيماني .. واحرص ثم احرص ثم احرص على مجالسة الصالحين والأتقياء ولو تكلفت المشاق..
    ثم دعا لي بالخير والسلامة قائلا لي : (لا تنسنا يا أخي من دعائك ..


    والسؤال هو : ما هي الكتب التي ذكرت في القصة ؟

    الإجابة
    قابلني فرحا مسرورا وعانقني عناقا حارا أحسست من خلاله بصدق الإيمان و الأخوة الإسلامية التي جعلته يفعل ذلك العناق الحار ... و إلا .. فلا رابطة بيننا سوى الإسلام.

    ثم أردف قائلا بلهجة صادقة : (تقبل الله منا ومنكم الأعمال الصالحة .. هنيئا لك على هذا الحج.. فالحج يا أخي فرصة لتطهر الإنسان من آثام وخطايا السنين المتراكمة بعضها فوق بعض .. ومدرسة لتعويد النفس على الصبر وتحمل المشاق والابتعاد عن رغد العيش وترويض الروح على الطاعة والالتقاء بالإخوان وسبر الأخلاق ) .. ثم أخذ يكمل كلامه الممزوج بصدق العاطفة وإحساس الإخوة ..

    فقال لي : (أنت الآن بدأت تمسك أول الطريق إلى الله فأنت الآن إن شاء الله رجعت ولا ذنب عليك .. فأنت تعرف أثر الذنوب في هدم الأمم والشعوب فكيف بأثرها على الفرد .. فاغتنمها فرصة ..

    قلت : أوصني ..

    قال : ( جدد حياتك .

    قلت : ( كيف ؟

    قال : (لا بد من تزكية النفوس بالإخلاص و الدعاء والاهتمام بالصلاة ولا تنس التفكر في عذاب القبر ونعيمه ..

    قلت : ( جزاك الله خيرا هل من زيادة فالخير لا يملّ ..

    فقال : ( لا بد من السير على طريق واضح ..

    فقلت : (لم أفهم ..

    قال : (عليك بالعلم .. ففقه السنة الصحيحة الواردة عن الرسول صلى الله عليه وسلم ضروري لنفض غبار الجهل ...

    قلت : ( زدني ..

    قال : ( عليك بالعيش في ظلال القرآن الكريم والاهتمام برباط الأخوة الإسلامية وعليك أن تتصف بخلق المسلم الحق ..

    قلت له : (هل لك أن ترشدني إلى أمر جامع ..

    قال: (عليك أن تسلك منهاج المسلم الذي يريد أن يكون طائعا لله.

    ثم قال : ( عليك أن تعرف أن خسارة العالم بانحطاط المسلمين وأن وقوع الشعوب في صراع بين الفضيلة والرذيلة سببه أيضا ابتعاد المسلمين عن الدين الحق.

    فقلت : (ماذا أفعل ؟؟ فأنا لا أتحمل المسئولية ..

    فقال : ( كلكم راع .. وأنت فرد من كلٍّ .. وأنت مطالب بنشر الأخلاق الإسلامية في نفسك وفي إخوانك .. هذا من دور الشباب في حمل رسالة الإسلام .. ألم تسمع عن شهداء الإسلام في عصر النبوة وما قدموه من بطولات عظيمة وإن شئت أن تعرف أكثر فعليك بحياة الصحابة كأبي بكر وعمر وغيرهم .. وتعرف على سيرهم تعطيك شحنة دافعة ..

    ثم مد يده إلى يريد توديعي .. فقلت له : ( هل من كلمة أخيرة ..

    فقال : ( عليك بحِلَقِ الذِكر فهي رياض الصالحين.. ولا تنس زاد المسلم اليومي الإيماني .. واحرص ثم احرص ثم احرص على مجالسة الصالحين والأتقياء ولو تكلفت المشاق..

    ثم دعا لي بالخير والسلامة قائلا لي : (لا تنسنا يا أخي من دعائك
    ..

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة مايو 17, 2024 12:34 am